أول خطواتها في مسيرة النجاح كانت من نافذة صفها كمعلمة نظام فصل لمدة ١٢ عام من العطاء والتميز، ثم تم تعيينها مديرة مساعدة ثم مديرة مدرسة، فرئيسة مدارس. شهدت على تميزها جوائز عديدة كجائزة المعلم المتميز وجائزة حمدان آل مكتوم للإدارة المدرسية المتميزة. وما زالت تعطي وتنثر بذور العلم والمعرفة كمستشار ومقيم تربوي بشركة جودة التميز للاستشارات التعليمية وكمدرب معتمد من البورد الكندي.
بنه بورشيد ٢٤ عام من الخبرة في التربية والتعليم والطموح يتجدد في كل مرة!